وعد دبي: رحلة المغتربين

مغترب دبي

دبي ليست مجرد مدينة؛ إنه وعد محفور على ورق الذهب.

باعتباري مغتربًا في الثلاثينيات من عمري، استبدلت مظلتي بقبعة شمسية.

إن الدخل المعفى من الضرائب يبدو مثل سراب الصحراء، مع وفرة فرص العمل.

تصور نفسك في مقهى يطل على دبي مارينا، ومناقشة أحلام شركتك الناشئة مع زملائك من صانعي الأحلام.

هنا الطموح يحيط بك في كل مكان.

الحدود المالية

دبي مرادفة للثروة. أفقها، المزين بالروائع المعمارية مثل برج خليفة، يهمس بحكايات الازدهار.

a978e1d9 445c 49c9 9cd1 c849f9418764 نسخة

لقد وجدت أن دبي لا تتدلى فقط بجزرة النجاح المالي؛ يسلمها لك على طبق مذهب.

إن الدخل المعفي من الضرائب، وفرص العمل المربحة، والنظام البيئي للأعمال المزدهر، يجعل من دبي نقطة جذب للمهنيين الطموحين.

تخيل أنك تحتسي الكابتشينو في مقهى أنيق يطل على دبي مارينا، ومناقشة أحدث مشاريعك الناشئة مع أصحاب الرؤى المتشابهة في التفكير.

روح المبادرة في المدينة معدية، والإمكانيات واسعة مثل الصحراء نفسها.

العواصف الرملية وناطحات السحاب

خلف الكتيبات اللامعة تقع مدينة تنبض بالأدرينالين.

دبي لا تكتفي بمجرد ناطحات السحاب؛ إنه يشتهي المغامرة.

لقد قمت بركوب الأمواج على الكثبان الرملية في سيارة 4×4، وكانت حبيبات الرمل ملتصقة ببشرتي مثل غبار النجوم. لقد قمت بنحت المنحدرات الجليدية في سكي دبي أثناء غروب شمس الصحراء.

عطلات نهاية الأسبوع هي لوحتي القماشية - الرسم بألوان الصحراء، والمشي لمسافات طويلة في الجبال الوعرة، ومطاردة غروب الشمس على طول الساحل.

نبض قلب دبي ليس في الفولاذ والزجاج؛ انها في من التشويق والاستكشاف.

واحة العائلة المغتربة

دبي ليست مجرد ملعب للبدو الرحل المنفردين؛ إنه ملاذ للعائلات.

يزدهر التعليم هنا مثل الصحراء بعد المطر. تنسج المدارس الدولية نسيجًا عالميًا للأطفال المغتربين، حيث يتألق عيد ديوالي بجانب أضواء عيد الميلاد.

تصدح الحدائق بالضحك، وتحتضن الشواطئ قلاعًا رملية بنتها أيادٍ صغيرة.

تتشارك قبيلتنا المغتربة - وهي عبارة عن فسيفساء من الثقافات - مواعيد اللعب والوصفات والقصص.

في هذه المدينة، تعلم أطفالي أن المنزل ليس مكانًا؛ انه شعور.

والفرص في ازدهار الملكية سوق يتيح لك تحويل الإمارة إلى منزلك، والربح!

أجنحة للتجول

تعد دبي مركزًا رائعًا للمسافرين المغتربين.

دبي ليست نقطة النهاية؛ إنها منصة الإطلاق.

يعج مطارها بالترقب، وينقلني إلى بالي، أو أثينا، أو كيب تاون - وكل ذلك في متناول نسيم الصحراء. الأضواء الشمالية في أيسلندا؟ يفحص. سمفونيات طعام الشارع في بانكوك؟ التأكد مرتين.

دبي هي جواز سفري، مختوم بذكريات الأسواق المعطرة بالعود، وسباق السيارات الفخمة شارع الشيخ زايدوالوعد بمغامرة الغد.

عندما تغرب الشمس خلف نخلة الجميرة، أرفع شاي لاتيه الخاص بي إلى هذه المدينة - مشهد الأحلام.

لذا، أيها المسافر، احزم فضولك، واترك منطقة راحتك عند مكتب الهجرة، وادخل حلم دبي.

اشترك في النقاش

مقارنة القوائم

المقارنات